لقد ذُكِر الله في العهد القديم باسم الوهيم 2589 مرة..
אֱלֹהִ֑ים = ألوهيم
الاله بالمفرد هو אֱלֹהִ֑ والمفاجأة، أن ים للجمع، مع العلم أن لا يوجد جمع تعظيم في اللغة العبرية، فالجمع جمع، و المفرد مفرد...
فبهذا الإسم "אֱלֹהִ֑ים" ذُكِرَ الله في الكتاب المقدس لأكثر من 2000 مرة!
-ملاحظة: والقاموس العبري و قاموس سترونج ترجم אֱלֹהִ֑ים انها gods كما سترى في أسفل المقالة-
-----------------------------------------------------------------
وغير ذلك أيضاً، قال الله: "نعمل" و "على صورتنا كشبهنا" بصيغة الجمع :
وَقَالَ اللهُ: « نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ»..
(التكوين 1: 26)
فهل اليهود يؤمنون بتعدد الآلهة؟
بالتأكيد لا، فالوصية في العهد القديم صريحة:
«اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ..
(التثنية 6: 4)
فكيف يكون واحداً ويقول لنعمل؟
كيف يكون واحداً، ويُذكَر بصيغة الجمع لأكثر من2000 مرة؟
أليست هذه إشارة واضحة للثالوث، الله الواحد المُثلث الأقانيم؟
-----------------------------------------------------------------
نقرأ أول ثلالث آيات في الكتاب للمقدس:
1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ..
2 وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ..
3 وَقَالَ اللهُ : «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ..
(التكوين 1: 1-3)
-----------------------------------------------------------------
الله אֱלֹהִ֔ים. "الآب"
روح الله וְר֣וּחַ אֱלֹהִ֖ים. "الروح القدس"
كلمة الله וַיֹּ֥אמֶר אֱלֹהִ֖ים "الإبن أو اللوغوس كلمة الله"
الثالوث الأقدس واضح من أول ثلاث آيات في الكتاب المقدس ♥️
قاموس سترونج والقاموس العبري:
قاموس عبري |
قاموس سترونج |
الوهيم بالأحرف العبرية |
ليكن لمجد الله